0 معجب 0 شخص غير معجب
في تصنيف فن ومشاهير بواسطة (2.4مليون نقاط)
المخرج عمرو سلامة: انتظرت عام ونصف للعثور على ممثلة تقبل تقديم مشهد "قبلة بريئة" هل حصل

اهلا وسهلا بكم زوارنا الكرام يسعدنا ويسرنا في موقع مفهوم أن نقدم لكم إجابات الكثير من الأسئلة الثقافيه والفنية المفيدة والمجدية حيث ان السؤال أو عبارة أو معادلة لها جواب مبهم يمكن أن يستنتج من خلال السؤال بطريقة سهلة أو صعبة لكنه يستدعي استحضار العقل والذهن والتفكير، ويعتمد على ذكاء الإنسان وتركيزه

وهنا في موقعنا موقع مفهوم حيث نساعد الجميع الذي يسعى دائما نحو ارضائكم اردنا بان نشارك بالتيسير عليكم في البحث ونقدم لكم اليوم جواب السؤال الذي يشغلكم وتبحثون عن الاجابة عنه وهو كالتالي : المخرج عمرو سلامة: انتظرت عام ونصف للعثور على ممثلة تقبل تقديم مشهد "قبلة بريئة" هل حصل

الإجابة الصحيحة لهذا السؤال هي كالتالي

رفض المخرج عمرو سلامة هجوم الوسط الفني على الفنان يوسف الشريف بعد تصريحاته الأخيرة الرافضة لتقديم المشاهد الساخنة، مؤكدا أن هذه التحفظات موجودة بالفعل عند عدد كبير من نجوم ونجمات الوسط الفني، وإنه شخصيا عانى من أجل العثور على ممثلة تقبل تجسيد مشهد "قبلة" لا تحمل أية ايحاءات جنسية.

عمرو سلامة قدم شرحا مطولا لواقع التزمت داخل الوسط الفني المصري قائلا: ليه الكثير من المصريين محترمين يوسف الشريف على قراراته والفنانين بيهاجموه؟ .. ليه الممثلات مش بيوافقوا يبوسوا والفنان يوسف الشريف مش بيلمس أي ممثلة؟ .

 

 

 

تابع: أولا وقبل ما أشرح وجهة نظري المختلفة مع يوسف الشريف، يوسف الشريف أو أي ممثل هو حر حرية كاملة يعمل أو مايعملش اللي هو عايزه، في نجوم ونجمات كثير في أمريكا وأي حتة في العالم بيرفضوا أدوار بتتطلب منهم يطلعوا عرايا أو يعملوا مشاهد جنسية، من حقهم، وعمر ما هوليوود أو غيرها عاقبتهم أو هاجمتهم.

 

 

 

وأضاف: من أبسط قواعد الحرية، ده لو في حرية، إن الإنسان حر في جسمه أو الصورة اللي عايز يصدرها عن نفسه، حر في قناعاته وإيمانه وسلوكه، لو عايز يبقى سلفي أو يبقى ملحد، كل واحد حر، ده نظريا لو مؤمنين بالحرية، طالما لم يضر من حوله وليه طيب في مصر شريحة كبيرة من الفنانين بالخصوص متضايقين من يوسف الشريف؟ هل مضايقتهم مبررة؟

 

 

 

وواصل سلامة قائلا : "الفنانين في مصر بيصنعوا فن وبيتم مهاجمة فنهم من جموع كبيرة محافظة، رقابة محافظة، دولة محافظة، مؤسسات دينية محافظة، وطول الوقت بيحاولوا ياخدوا أي مكاسب من بق الأسد وياخدوا مساحة إبداع أكبر، والفنانين لو صبوا غضبهم على يوسف الشريف فيوسف الشريف مش الهدف الصحيح لتوجيه الغضب، هم بس متضايقين لما يشوفوا واحد من جوا معسكرهم واخد صف الأطراف الثانية، لو ماكناش بنعمل فن وبنتهاجم من كل الأطراف ديه، ماكانوش إتضايقوا.

 

 

 

وأضاف: في أحد أفلامي كان في مشهد فيه بوسة سريعة جدا، شخصية بتبوس شخصية ثانية عنوة، بوسة لن يتعدى مدتها ٥ ثواني على الشاشة، بدون حتى أي طاقة جنسية فيها، علشان ألاقي ممثلة تعمل البوسة الحزينة ديه، قعدت يمكن سنة ونص بدور على ممثلة توافق تعملها.. والأعذار والردود اللي سمعتها من الممثلات كانت كاشفة جدا لنوع الضغوطات اللي على الممثلات بالذات وسط مجتمعنا، وديه ردود سمعتها من كذا ممثلة بدون ذكر أسامي.

 

 

 

وقال: كل واحدة فيهم كانت بتقول أنا مش عايزة يبقى انطباع الناس عني، إني من الممثلات اللي بتتباس" .. "بص لو الفيلم ده أمريكاني وهيتعرض في أمريكا هعمل البوسة لكن في مصر لأ".. "أنا مستعدة أطلع عريانة بس ماحدش يبوسني".. "أنا لو عملت البوسة ديه مش هعرف أتجوز، وعدد الرجالة اللي مستعدين يتجوزوني بعدها هيتقلص".. "بص أنا مرة عملت مشهد فيه بوسة كنت ماشية في الشارع بعدها لقيت واحد بيقولي كلام غير لائق فمش هعملها ثاني".

 

 

 

وأوضح: طبعا على قدر إحباطي إني مش عارف ألاقي ممثلة كانوا بجد صعبانين عليا إنهم مضطرين يمثلوا وهم على رقابيهم كل السيوف ديه.. الجمهور المصري في أغلبه محافظ ومتدين نوع ما من التدين كلنا عارفين وبننتقده طول الوقت، أكثر من أي وقت في الميت سنة اللي فاتت، وبيطلق أحكام سريعة وقاسية، أكثر من الأجيال السابقة، من أيام فاتن حمامة لأيام نادية الجندي ماكنش في كمية الأحكام ديه على أي ممثلة بتبوس، لكن في أخر عشرين سنة، لأسباب إجتماعية دينية سياسية أصبح الجمهور ذكوري أبوي محافظ متدين قول أي أوصاف ثانية تحبها، ومع السوشيال ميديا شتايمه وأحكامه بتوصل للفنانين أسرع والممثلين والفنانين ببساطة جزء من الشعب.

 

 

 

وأضاف: يوسف الشريف شبه الغالبية العظمى الكاسحة من الشعب المصري، وإحنا اللي أقلية غريبة شاذة وبيتحكم علينا من الشعب ده ومش مرضي عن أفكارنا حتى لو الشعب على فكرة بيتفرج عليها، مهتم يتفرج بس مهتم يشتم علشان يريح ضميره، زي ما بيعمل مع برنامج رامز كل سنة.. أعتقد غير موضوعي إننا نهاجم يوسف الشريف، بالعكس، أنا شايف أننا لازم نحترم حريته، ونحترم آراؤه جدا، حتى لو إختلفنا معاها، ومانتوقعش إن أي حد إشتغل بالفن لازم نتوقع منه يحارب معانا حرب الحريات لإنه مش لازم يكون مؤمن بيها زينا، لإن ده تنمر وقهر المجموعة في حد ذاته.. الموضوع إننا نكمل في هذه الحرب باللي نقدر عليه، وإحنا عارفين ومتوقعين إننا أقلية وسط أقلية وسط أقلية، والمكاسب بطيئة جدا وكل شوية ممكن يحصل نكسة ممكن ترجعنا ورا، بس هنرجع نحارب ثاني، وسط جموع كارهانا وبتحكم علينا وحتى بعضها مستحقرنا لإن ماعندناش حلول ثانية.

 

 

 

ورد المخرج مجدى أحمد على على عمر سلامة قائلا : اذا كان قصدك إلا تستنفذ طاقاتنا في مثل هذا الهراء فأنا معاك.. لكن ان نتركه وأمثاله يشيعون للتخلف بحجة اننا اقلية فلن أوافقك.. واجبنا ان نمنع البرطعه والاحساس بامتلاك الحقيقة المطلقة مهما كلفنا ذلك .. محبتي.

 

 

 

يذكر أن الفنان يوسف الشريف اعترف بصحة ما نسب إليه حول إصراره علي وضع بند في عقود أعماله الفنية، يمنع ملامسة نجمات الاعمال له أو تبادل القبلات والمشاهد الحميمة.

 

 

 

وأضاف الشريف، في لقاء خاص لبرنامج مساء دي إم سي، تقديم الإعلامي رامي رضوان: أنا مبستريحش خالص ودا مش لطيف بالنسبالي لما يبقى في مشاهد ساخنة أو قبلات في أعمالي، وبكتب دا في العقود، وده مش جديد، وبعمله من 10 سنين، ويهمني قوي إن المشاهد وهو بيتفرج ميضايقش من أي حاجة.

 

 

 

وتابع مؤكدا أنه اتخذ هذا القرار بعد الانتهاء من تصوير فيلم "هي فوضى" آخر أعمال المخرج الراحل يوسف شاهين بالتعاون مع المخرج خالد يوسف، وقال: قمت بتنظيم عرض خاص لعائلتي لمشاهدة الفيلم، وتلقيت تعليقات سلبية على المشاهد الجريئة من والدي ووالدتي، وبعدها قررت عدم تقديم هذه النوعية من المشاهد، مع تقديري الكامل لكل صناع ونجوم فيلم "هي فوضى".

 

 

 

واعترف الشريف بأن قراره عدم ملامسة بطلات أعماله تسبب في ضياع فرص فنية كبيرة، ولكنه متمسك بهذا القرار، لأنه يرضى ضميره ويرضي الله، وقد يرضي بعض مشاهديه، وقال: عرض عليا بطولة فيلم كبير ولكن به مشاهد ساخنة داخل غرفة النوم وصارحت المخرج بعدم قدرتي على تقديمها وطلب من الاعتذار عن عدم القيام ببطولة الفيلم وتحولت وقتها لمسخرة، وفكرت جديا في اعتزال التمثيل.

1 إجابة واحدة

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة (2.4مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
المخرج عمرو سلامة: انتظرت عام ونصف للعثور على ممثلة تقبل تقديم مشهد "قبلة بريئة" هل حصل

الإجابة الصحيحة لهذا السؤال هي كالتالي

رفض المخرج عمرو سلامة هجوم الوسط الفني على الفنان يوسف الشريف بعد تصريحاته الأخيرة الرافضة لتقديم المشاهد الساخنة، مؤكدا أن هذه التحفظات موجودة بالفعل عند عدد كبير من نجوم ونجمات الوسط الفني، وإنه شخصيا عانى من أجل العثور على ممثلة تقبل تجسيد مشهد "قبلة" لا تحمل أية ايحاءات جنسية.

عمرو سلامة قدم شرحا مطولا لواقع التزمت داخل الوسط الفني المصري قائلا: ليه الكثير من المصريين محترمين يوسف الشريف على قراراته والفنانين بيهاجموه؟ .. ليه الممثلات مش بيوافقوا يبوسوا والفنان يوسف الشريف مش بيلمس أي ممثلة؟ .

 

 

 

تابع: أولا وقبل ما أشرح وجهة نظري المختلفة مع يوسف الشريف، يوسف الشريف أو أي ممثل هو حر حرية كاملة يعمل أو مايعملش اللي هو عايزه، في نجوم ونجمات كثير في أمريكا وأي حتة في العالم بيرفضوا أدوار بتتطلب منهم يطلعوا عرايا أو يعملوا مشاهد جنسية، من حقهم، وعمر ما هوليوود أو غيرها عاقبتهم أو هاجمتهم.

 

 

 

وأضاف: من أبسط قواعد الحرية، ده لو في حرية، إن الإنسان حر في جسمه أو الصورة اللي عايز يصدرها عن نفسه، حر في قناعاته وإيمانه وسلوكه، لو عايز يبقى سلفي أو يبقى ملحد، كل واحد حر، ده نظريا لو مؤمنين بالحرية، طالما لم يضر من حوله وليه طيب في مصر شريحة كبيرة من الفنانين بالخصوص متضايقين من يوسف الشريف؟ هل مضايقتهم مبررة؟

 

 

 

وواصل سلامة قائلا : "الفنانين في مصر بيصنعوا فن وبيتم مهاجمة فنهم من جموع كبيرة محافظة، رقابة محافظة، دولة محافظة، مؤسسات دينية محافظة، وطول الوقت بيحاولوا ياخدوا أي مكاسب من بق الأسد وياخدوا مساحة إبداع أكبر، والفنانين لو صبوا غضبهم على يوسف الشريف فيوسف الشريف مش الهدف الصحيح لتوجيه الغضب، هم بس متضايقين لما يشوفوا واحد من جوا معسكرهم واخد صف الأطراف الثانية، لو ماكناش بنعمل فن وبنتهاجم من كل الأطراف ديه، ماكانوش إتضايقوا.

 

 

 

وأضاف: في أحد أفلامي كان في مشهد فيه بوسة سريعة جدا، شخصية بتبوس شخصية ثانية عنوة، بوسة لن يتعدى مدتها ٥ ثواني على الشاشة، بدون حتى أي طاقة جنسية فيها، علشان ألاقي ممثلة تعمل البوسة الحزينة ديه، قعدت يمكن سنة ونص بدور على ممثلة توافق تعملها.. والأعذار والردود اللي سمعتها من الممثلات كانت كاشفة جدا لنوع الضغوطات اللي على الممثلات بالذات وسط مجتمعنا، وديه ردود سمعتها من كذا ممثلة بدون ذكر أسامي.

 

 

 

وقال: كل واحدة فيهم كانت بتقول أنا مش عايزة يبقى انطباع الناس عني، إني من الممثلات اللي بتتباس" .. "بص لو الفيلم ده أمريكاني وهيتعرض في أمريكا هعمل البوسة لكن في مصر لأ".. "أنا مستعدة أطلع عريانة بس ماحدش يبوسني".. "أنا لو عملت البوسة ديه مش هعرف أتجوز، وعدد الرجالة اللي مستعدين يتجوزوني بعدها هيتقلص".. "بص أنا مرة عملت مشهد فيه بوسة كنت ماشية في الشارع بعدها لقيت واحد بيقولي كلام غير لائق فمش هعملها ثاني".

 

 

 

وأوضح: طبعا على قدر إحباطي إني مش عارف ألاقي ممثلة كانوا بجد صعبانين عليا إنهم مضطرين يمثلوا وهم على رقابيهم كل السيوف ديه.. الجمهور المصري في أغلبه محافظ ومتدين نوع ما من التدين كلنا عارفين وبننتقده طول الوقت، أكثر من أي وقت في الميت سنة اللي فاتت، وبيطلق أحكام سريعة وقاسية، أكثر من الأجيال السابقة، من أيام فاتن حمامة لأيام نادية الجندي ماكنش في كمية الأحكام ديه على أي ممثلة بتبوس، لكن في أخر عشرين سنة، لأسباب إجتماعية دينية سياسية أصبح الجمهور ذكوري أبوي محافظ متدين قول أي أوصاف ثانية تحبها، ومع السوشيال ميديا شتايمه وأحكامه بتوصل للفنانين أسرع والممثلين والفنانين ببساطة جزء من الشعب.

 

 

 

وأضاف: يوسف الشريف شبه الغالبية العظمى الكاسحة من الشعب المصري، وإحنا اللي أقلية غريبة شاذة وبيتحكم علينا من الشعب ده ومش مرضي عن أفكارنا حتى لو الشعب على فكرة بيتفرج عليها، مهتم يتفرج بس مهتم يشتم علشان يريح ضميره، زي ما بيعمل مع برنامج رامز كل سنة.. أعتقد غير موضوعي إننا نهاجم يوسف الشريف، بالعكس، أنا شايف أننا لازم نحترم حريته، ونحترم آراؤه جدا، حتى لو إختلفنا معاها، ومانتوقعش إن أي حد إشتغل بالفن لازم نتوقع منه يحارب معانا حرب الحريات لإنه مش لازم يكون مؤمن بيها زينا، لإن ده تنمر وقهر المجموعة في حد ذاته.. الموضوع إننا نكمل في هذه الحرب باللي نقدر عليه، وإحنا عارفين ومتوقعين إننا أقلية وسط أقلية وسط أقلية، والمكاسب بطيئة جدا وكل شوية ممكن يحصل نكسة ممكن ترجعنا ورا، بس هنرجع نحارب ثاني، وسط جموع كارهانا وبتحكم علينا وحتى بعضها مستحقرنا لإن ماعندناش حلول ثانية.

 

 

 

ورد المخرج مجدى أحمد على على عمر سلامة قائلا : اذا كان قصدك إلا تستنفذ طاقاتنا في مثل هذا الهراء فأنا معاك.. لكن ان نتركه وأمثاله يشيعون للتخلف بحجة اننا اقلية فلن أوافقك.. واجبنا ان نمنع البرطعه والاحساس بامتلاك الحقيقة المطلقة مهما كلفنا ذلك .. محبتي.

 

 

 

يذكر أن الفنان يوسف الشريف اعترف بصحة ما نسب إليه حول إصراره علي وضع بند في عقود أعماله الفنية، يمنع ملامسة نجمات الاعمال له أو تبادل القبلات والمشاهد الحميمة.

 

 

 

وأضاف الشريف، في لقاء خاص لبرنامج مساء دي إم سي، تقديم الإعلامي رامي رضوان: أنا مبستريحش خالص ودا مش لطيف بالنسبالي لما يبقى في مشاهد ساخنة أو قبلات في أعمالي، وبكتب دا في العقود، وده مش جديد، وبعمله من 10 سنين، ويهمني قوي إن المشاهد وهو بيتفرج ميضايقش من أي حاجة.

 

 

 

وتابع مؤكدا أنه اتخذ هذا القرار بعد الانتهاء من تصوير فيلم "هي فوضى" آخر أعمال المخرج الراحل يوسف شاهين بالتعاون مع المخرج خالد يوسف، وقال: قمت بتنظيم عرض خاص لعائلتي لمشاهدة الفيلم، وتلقيت تعليقات سلبية على المشاهد الجريئة من والدي ووالدتي، وبعدها قررت عدم تقديم هذه النوعية من المشاهد، مع تقديري الكامل لكل صناع ونجوم فيلم "هي فوضى".

 

 

 

واعترف الشريف بأن قراره عدم ملامسة بطلات أعماله تسبب في ضياع فرص فنية كبيرة، ولكنه متمسك بهذا القرار، لأنه يرضى ضميره ويرضي الله، وقد يرضي بعض مشاهديه، وقال: عرض عليا بطولة فيلم كبير ولكن به مشاهد ساخنة داخل غرفة النوم وصارحت المخرج بعدم قدرتي على تقديمها وطلب من الاعتذار عن عدم القيام ببطولة الفيلم وتحولت وقتها لمسخرة، وفكرت جديا في اعتزال التمثيل.

اسئلة متعلقة

0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة
مرحبًا بك إلى موقع مفهوم، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
موقع مفهوم أن نستقبل كل أسئلتكم وإستفساراتكم حول معلومات دينية وثقافية وصحية وشخصية وإجتماعية ونحن بدورنا نقدم لكم أكثر الحلول دقة وأفضلها وأوضحها إجابة وإستفادة..
...