0 معجب 0 شخص غير معجب
في تصنيف فن ومشاهير بواسطة (2.4مليون نقاط)
عُدل بواسطة
من هو عبدالرحمن الراشد.. السيرة الذاتية ويكيبيديا

عبدالرحمن الراشد.. ويكيبيديا

ديانة عبدالرحمن الراشد

جنسية عبدالرحمن الراشد

مهنة عبدالرحمن الراشد

زوجة عبدالرحمن الراشد

اولاد عبدالرحمن الراشد

اهلا وسهلا بكم زوارنا الكرام يسعدنا ويسرنا في موقع مفهوم أن نقدم لكم إجابات الكثير من الأسئلة الثقافيه والفنية المفيدة والمجدية حيث ان السؤال أو عبارة أو معادلة لها جواب مبهم يمكن أن يستنتج من خلال السؤال بطريقة سهلة أو صعبة لكنه يستدعي استحضار العقل والذهن والتفكير، ويعتمد على ذكاء الإنسان وتركيزه

وهنا في موقعنا موقع مفهوم حيث نساعد الجميع الذي يسعى دائما نحو ارضائكم اردنا بان نشارك بالتيسير عليكم في البحث ونقدم لكم اليوم جواب السؤال الذي يشغلكم وتبحثون عن الاجابة عنه وهو كالتالي

من هو عبدالرحمن الراشد.. السيرة الذاتية ويكيبيديا

الإجابة الصحيحة لهذا السؤال هي كالتالي

أن تكتب صفحتين عن رجلٍ اعتاد أن يختصر الكتاب في سطرين، هي مهمة مستحيلة، ولكنّي تعلمت أنّ العِبرة قد تكون في الرحلة ذاتها، لا في إدراك الغايات البعيدة. لهذا فأنتم مدعوون لرحلة واسعة؛ في كتاب أستاذ جيل، صحافي مشاكس، وإداري شغوف، والصديق الأبيض، الأستاذ، عبدالرحمن الراشد؛ من البدايات البعيدة إلى الأفق الواسع. تتغير معه الوسائل، ويبقى الجوهر هو الأهم.

 

خبره الأول كان رياضياً... ولم يدخل من بابها!

لكل ذكرياته مع كأس الخليج، ولكل فريق مباراته الكبيرة التي يحتفل بها، وإن لم تعن كثيراً في نقاطها الثلاث، ولا أتابع مباريات المنتخب السعودي مع نظيره الكويتي، إلا وأتذكر الرجل الذي أخذته مباراة السعودية والكويت إلى عالم الصحافة الورقية، ومن ثم إلى شاشة التلفاز، لتترجم مقالاته -على حد اتهام كارهيه وافتخار محبيه- باكراً في البيت الأبيض!

قبل أن يكون الأستاذ عبدالرحمن الراشد، شخصية العام الإعلامية في منتدى الإعلام العربي الخامس عشر الذي انعقد في دبي، قبل سنوات، أو الفائز في فئة المقال الصحافي في منتدى الإعلام السعودي، الذي اختتم في الرياض قبل يومين، فإن بداية رحلة الرجل، القامة، الهادئ، الوقور، ذي الشعر الأبيض، كانت في أزقة وحواري الرياض، التي ولد بها عام 1956.

كان الفتى المشاغب شغوفاً بتفسير الأحداث، ونشيطاً في قراءاته الأدبية، وفوق ذلك كله مهووساً بصناعة الخبر، فقد ذهب بمسجله الصغير، وجسده النحيل، لحضور مباراة بين السعودية والكويت، ليفوز بعشرة لقاءات صحافية مع اللاعبين، عاد بها سعيداً لمدرسته المتوسطة، لكن أستاذه القدير محمد الحسيني كان له رأي آخر:

- ما رأيك يا عبدالرحمن أن تذهب بهذه المادة الصوتية، إلى جريدة (الجزيرة) في شارع الناصرية، وتبيع عليهم هذه المادة الحصرية الساخنة؟

وكان للفتى الإعلامي بالفطرة، ما أراد، فقد ربح الصفقة الأولى، وهو في مقاعد المرحلة المتوسطة!

وإذا كانت المقابلات الصوتية، يمكن أن تكون مادة جيدة للصحيفة الكبيرة في شارع الناصرية؛ فإن الروايات المصرية التي كانت تباع في المكتبات والدكاكين الصغيرة بالرياض، كانت تغذي ذهن الفتى الوقاد، وتسلب الصورة لُبّه، فتتشكل معالم مهنية صحافية، في عقل الصبي الطموح، وتنسجم قراءاته في الرواية، مع شريط فيلمٍ سينمائي، وربما اختصرت الصورة بقطعة شعرية، أو تحفةٍ أدبية.

وما إن أنهى دراسته الثانوية، حتى توجه نحو الولايات المتحدة، للدراسة في الجامعة الأمريكية، متخصصاً في الإعلام المرئي. سكنه هذا التخصص، برغم عودته إلى الصحافة الورقية، بعد التخرج. لم تكن طفرة الصورة، آنذاك قد بدأت. مجرد تلفزيونات رسمية. التنافس الفضائي لم يبدأ بعد.

أدار مكتب جريدة (الجزيرة) بواشنطن منذ 1980، إذ يعتبر الراشد تجربته في (الجزيرة) نقطة انطلاقه الأساسية... الجريدة التي دخلها متدرباً في 1973، والمرحلة التي يقول عنها ضاحكاً: كنت الوحيد الذي لم يدخل مع الكبار، إلى الصحافة من باب القسم الرياضي

يشرح تجربة السبق الصحافي لطالب المتوسطة، بتوسع، قائلاً: عام 1973 قامت الجريدة بنشر المقابلات، على مدى ثلاثة أو أربعة أيام، وكنت أفاخر بها، وأحمل النسخ معي إلى المدرسة. معظم إجازاتي الصيفية، كنت أعمل فيها في شركاتٍ مختلفة، لكن في ذلك العام، طلب مني وكيل المدرسة، أن أذهب وأقضي دورة صحافية في جريدة (الجزيرة) لمدة شهرين، فذهبت وعملت في الجريدة، مع اثنين من زملاء المهنة، أذكرهما؛ منصور الصرامي، وعبدالعزيز الدخيل. حينها كان رئيس التحرير، خالد المالك، وسكرتير التحرير، عثمان العمير. كنتُ في أواخر المرحلة المتوسطة. خالد المالك، كان معارضاً لعملي في الصحافة، لصغر سني آنذاك، ومعه حق، عثمان العمير، كان متحمساً. عملت معهم بنظام القطعة. كلفوني بوظيفة الذهاب إلى الوزارات، وإحضار الأخبار من إدارات العلاقات العامة وكتابتها، ففعلت، كنت أراجع الوزارات المختلفة وآخذ منهم الأخبار، استمريت معهم لفترة. خمس سنوات والراشد يرى كيف يصنع الخبر، كيف يكون العنوان معضلة وترياقاً في ذات السطر؟ ليكون ذلك خير تأهيل، قبل مرحلة الانتقال إلى التغطية الدولية، من خلال إدارة مكتب (الجزيرة) في واشنطن، ثم الانتقال إلى الصحافة الدولية، في لندن.

من التجربة الأمريكية إلى الأوروبية

في العام 1985، انتقل الراشد إلى لندن، للعمل في مجلة (المجلة)، قادماً من أمريكا، إلى أوروبا، ثمة مفارقات ثقافية، يضع الأستاذ أصبعه عليها، مفسراً:  أنا معجب بأوروبا من الناحية الثقافية، عُرض علي العمل، وأُعطيت مهلة أسبوع للتفكير، أخذ مني الأمر يومين، لأقرر بعدها الرحيل من جديد، لتكون تلك نقطة تغيير أخرى في حياتي؛ الانتقال إلى أوروبا التي لا يربطني بها رابط نفسي. عثمان العمير، مغرمٌ بالتجربة الأوروبية، نبهني إلى أنها ستكون تجربة لن أجدها في أي مكانٍ آخر، معللاً ذلك بالمكان وطبيعة العمل. انتقلت إلى أوروبا بعد شهر

كانت الرحلة مع مجلة (المجلة)، نائباً لرئيس تحريرها آنذاك، العمير. يصف عبدالرحمن الراشد، هذه المهمة، بالتحدي الكبير، ويعلل: لقارئ المتجه إلى شراء (المجلة)، عليه أن يجد محتوى مختلفاً، يستحق عناء الشراء؛ لأنها بحاجة إلى موضوعات شاملة وعناوين متنوعة، وفقاً لتبويبها وزمنها

بقي الراشد في مجلة (المجلة) سنتين، نائباً لرئيس التحرير، ولما أصبح العمير رئيساً لتحرير (الشرق الأوسط)، صار الراشد، رئيساً لتحرير (المجلة) في العام 1987. كانت (المجلة) سيدة للمجلات السياسية العربية الرصينة، خلال تسنم الرجل ذروة تحريرها. ومن حسن حظه أن نهاية هذه المرحلة كانت مع بداية مرحلة انحسار قيمة المجلات السياسية، بعد غزو القنوات الفضائية السياسية، التي لم تُبقِ لهذا النوع من المجلات ما يمكن أن تقتات عليه، كل أسبوع.

أما المرحلة التالية في مسيرة الرجل، الذي ينام واقفاً فكانت هي قمة مرحلة النضج المهني، بانتقاله لرئاسة تحرير جريدة (الشرق الأوسط)، منذ 1998 وحتى عام 2003، بعدها انتقل إلى العمل حيث عشقه وتخصصه، في التلفزيون، مديراً عاماً لقناة (العربية) الإخبارية، التي مضى على انطلاقتها نحواً من عام. حينها أجريتُ حواراً معه في إذاعة mbc-fm، اعتبر فيه انتقاله من الصحافة إلى التلفزيون امتداداً طبيعياً لتجربته الصحافية، يصقل عبره، ما اكتسبه من تخصص أكاديمي في الإعلام المرئي، وما مارس من نشاطات تلفزيونية، عبر إنتاج تحقيقات بثت على شاشة mbc، ومقابلات مع الزعماء، أجراها لـ(الشرق الأوسط)، وبثت تلفزيونياً بالتزامن في تلفزيون (المستقبل).

1 إجابة واحدة

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة (2.4مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
نبذة مختصرة عن عبدالرحمن الراشد

عبدالرحمن الراشد من مواليد 1945 ( العمر 64 سنة)، الجنسية السعودية، الإقامة دبي، الديانة الإسلام، المهنة اعلامي، الزوجة ريما مكتبي

اسئلة متعلقة

0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة
0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة
مرحبًا بك إلى موقع مفهوم، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
موقع مفهوم أن نستقبل كل أسئلتكم وإستفساراتكم حول معلومات دينية وثقافية وصحية وشخصية وإجتماعية ونحن بدورنا نقدم لكم أكثر الحلول دقة وأفضلها وأوضحها إجابة وإستفادة..
...